تحدثت تقارير إعلامية عن وضع الشيوخ محمد حسان، وأبو إسحاق الحويني، ومحمد حسين يعقوب، رهن الإقامة الجبرية من قبل قوات الجيش، بسبب رفضهم طلب المجلس العسكري، دعوة أنصار مرسي للعودة لبيوتهم.
وكانت قناة "الأمة" الإسلامية ـ التي تبث من خارج البلاد بسبب غلق القنوات الإسلامية ـ أذاعت خبراً عاجلاً مفاده وضع المشايخ الثلاثة رهن الإقامة الجبرية، بسبب رفضهم الانقلاب على الشرعية أو دعوة المتظاهرين لفض اعتصامهم في ميادين مصر.
ونقلت مواقع كثيرة على شبكة الإنترنت عن قناة "الجزيرة مباشر مصر" أن القوات المسلحة أصدرت قرارا بمنع الشيوخ من إلقاء خطب الجمعة بكافة مساجد الجمهورية، بعد رفضهم تعليمات الجيش بدعوة مؤيدي مرسي للعودة إلى منازلهم.
وقد ازدادت التكهنات بصحة هذه الأنباء، بسبب غياب هؤلاء العلماء عن المشهد الحالي، ولعدم حضورهم خطبة الجمعة الماضية في مساجدهم، كما هي عادتهم من فترة بعيدة.
وكان قادة الانقلاب قد حاولوا التواصل مع علماء الدين في مصر لدعوة أنصار الرئيس محمد مرسي الذي أطاح به الجيش للعودة إلى بيوتهم ووقف التظاهر وإنهاء الاعتصام، إلا أن هؤلاء العلماء رفضوا هذا الطلب بقوة، ورفضوا الإغراءات التي قدمت لهم مثل إعادة القنوات الدينية.
وكانت قناة "الأمة" الإسلامية ـ التي تبث من خارج البلاد بسبب غلق القنوات الإسلامية ـ أذاعت خبراً عاجلاً مفاده وضع المشايخ الثلاثة رهن الإقامة الجبرية، بسبب رفضهم الانقلاب على الشرعية أو دعوة المتظاهرين لفض اعتصامهم في ميادين مصر.
ونقلت مواقع كثيرة على شبكة الإنترنت عن قناة "الجزيرة مباشر مصر" أن القوات المسلحة أصدرت قرارا بمنع الشيوخ من إلقاء خطب الجمعة بكافة مساجد الجمهورية، بعد رفضهم تعليمات الجيش بدعوة مؤيدي مرسي للعودة إلى منازلهم.
وقد ازدادت التكهنات بصحة هذه الأنباء، بسبب غياب هؤلاء العلماء عن المشهد الحالي، ولعدم حضورهم خطبة الجمعة الماضية في مساجدهم، كما هي عادتهم من فترة بعيدة.
وكان قادة الانقلاب قد حاولوا التواصل مع علماء الدين في مصر لدعوة أنصار الرئيس محمد مرسي الذي أطاح به الجيش للعودة إلى بيوتهم ووقف التظاهر وإنهاء الاعتصام، إلا أن هؤلاء العلماء رفضوا هذا الطلب بقوة، ورفضوا الإغراءات التي قدمت لهم مثل إعادة القنوات الدينية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق