شعيرات فوق الشفاه كيفيه ازالتها

الثلاثاء، 24 سبتمبر 2013

طبعا كلنا عارفين انا ازاله الشعر دى مشكله لكل واحده فينا والمراه بتحافظ على انها تشيلها علشان تحافظ على جمالها وانوثتها وكمان علشان تشيلها من الاحراج اللى ممكن تقع فيه قدام الناس وكدا علشان كدا بنلاقى وسائل متعدده لازاله الشعر كعجينه السكر ومكينه الحلاقه واوارق الشمع والالات كهربائيه والخلطات الطبيعه واخيرا ظهر الليزر لازاله الشعر هو الحل الافضل والامثل

ولكن الليزر لا يستخدم الا لزاله الشعر التى يوجد فى منطقه فوق الشفاه وذللك لنعومه تللك المنطقه وحساسيتها واستحاله استخدام بعض الوسائل

ومن الوسائل المستخدمه لازاله الشعر فوق الشفاه هو ملقط الحواجب وايط الخيط اللتى يتم لفه بطريقه تسبه المقص لازاله الشعر بطريقه جيده ولا شك ان هذه الطريقه تزيل الشعر من جذورة وكمان بتخليها ميطلعش بسرعه رغم انها بتوجع اووى وقد تكون ايضا تودى اللى احمرارها وقد نلجا اللى استخدام بعض الكريمات لازاله هذا الاحمرار

وكما ايضا يوجد بعض كريمات ازاله الشعرر وهو ان تقومى بفرد قطعه من الكريم وتتركيها فترة ثم تقومى بمسحه ببقطعه من القطن المبلل

اما قطع الشمع برغم انها بتشيل الشعر من جزوه ومش بتعمل احمرار وطريقه جيده الانها تسبب بعض الحروق فى الوجه وتترك اثرا لهاا

لذللك كل واحده ليها الطريقه اللى تريحها وكمان لازم تكونى ف مكان مضى كى يتيح ازاله الشعيرات بسهوله
المصدر مواقع ومنتديات

ثرى برازيلى يدفن سيارته الثمينة تحت النراب

الاثنين، 23 سبتمبر 2013

“Count Scarpa”   رجل اعمال برازيلى  ثرى عمره 62  اتخذ قرر غريب جدا فقد قرر ان يدفن سيارته البنتلى فى قبر بحديقة منزله والسبب وراء ذلك انه يريد استخدام سيارته فى الاخرة اى بعد الموت
وجائ هذا القرار بعدما شاهد فيلم وثاقى عن حياة الفراعنة فى مصر وكيف يدفنون
 أموالهم وأشياؤهم معهم حتى يلاقونها في الآخرة كما كانوا يعتقدون.

عوده شريهان من جديد

السبت، 21 سبتمبر 2013


طبعا كلنا عارفين شريهان والمرض اللى كان عندها 

رغم ان شريهان كانت تعبانه والمرض قوى الاانها اتغلبت عليه ب الثقه فى الله و بالتفاول والامل  وهى بقالها 15 سنه بتقاوم الام والتعب من اجل العوده من جديد وعملت اكتر من 100 عمليه جراحيه كى تستعيد قوتها من جديد وترجع شريهان الجميله اللى كلنا نعرفها 

وكمان لما كانت تعبانه فى المستشفى الفنان عمرودياب شفها وقال انها كانت واقفه على رجل واحده ومقاومه المرض والتعب  بس علشان متمشيش ب العكاز 

وترجع لنا من جديد شريها بعد غياب 15 سنه هترجع لينا تانى وكمان هتعمل مسلسل جديد رمضان القادم ان شاء الله 

وللعلم ان شريهان هتكمل 50 سنه بعد شهور ولكنها بجمالها ده قمر 14 ولا كانها مزه 20 سنه 

واجمل حاجه بقا انها المسلسل اللى بتجهزه لرمضان القادم هو مسلسل السندريلا 

ماذا حدث للام بعد ان اغلق ابنها عليها باب الحمام

كانت هناك امراة متزوجة ولديها طفل بريء وشقي ومشاكس كثير الحركة لايتجاوز عمره السنتين والنصف او أكثر عن ذلك بقليل او ينقص اتت للزوج سفريه مفاجئة بحكم ظروف العمل لمدة اقصاها اربعة ايام , فأخبر زوجته بالسفر واستعجلها لتلملم حاجيتها هي وابنه والذهاب بهم الى بيت اهلها ....
حتى يطمئن عليهما . فارادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس وما الى ذلك من امور ولكن زوجها كان مستعجلا ... فاقترحت عليه ان يسافر حتى لايتاخر , واذا انتهت من امور المنزل تتصل على احدى اخوانها ليوصلها الى بيت اهلها .....
وافق الزوج ورحل ...
وجلست الزوجة داخل دورة المياة ( اعزكم الله ) وهي غارقة في التنظيف وابنها حولها يلعب ... اخذ الطفل المفتاح واقفل باب الحمام على امه من الخارج ...
اهل الام لايعلمون عن سفر الزوج ؟؟؟
والطفل المسكين لم يعد يستطيع فتح الباب كما اقفله ....
الام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة اخذت في مناجاة ابنها من خلف الباب في ان يعيد فتح الباب ا وان يسحب المفتاح ويعطيها اياه من اسفل ....
باءت المحاولات بالفشل .... اقبل الليل واخذت الام تبكي بحرقه ...
وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبه لا يوجد حولها جيران فهي في منطقة فسيحة جدا ....
الاضاءة مقفلة وموحش .. واخذ الطفل يبكي لبكاءها وصراخها ....
ثم اخذ يبكي من العطش والجوع .. واصبح بجوار الباب لا يتحرك ويناجي امه وهي تناجيه .. مرت ثلاثة ايام والابن يحتضر ....
في اليوم الرابع .... مات الطفل البريء والام شهدت كل هذه اللحظات المريرة حتى جاء الزوج الى بيته ورأى طفله ملقى على الارض لا يتحرك اصابه الهلع فتح باب دورة المياة ووجد الزوجة قد جنت وشاب شعر راسها وهي في عداد المجانين الان ...
ولا حول ولا قوة الا بالله اللهم آجرهم في مصيبتهم واخلفهم خيرا منها ...
انتبهوا على فلذات اكبادكم ولا تغفلوا عنهم ثواني فقد تكلفكم كثيرا

مصطفى كمال اتاتورك كيف اصبح طاغية وعدو للاسلام

 هو طاغية العصر وإمام العلمانيين وقدوة العملاء والخائنين، الرجل الذي أسقط الخلافة والذي أصبح مثل الصنم يطوف حوله كل كاره ومبغض للدين، مصطفى كمال الملقب بأتاتورك أي أبو الأتراك.
وُلد مصطفى كمال في مدينة سلانيك «ضمت لليونان الآن» عام 1298هـ ـ 1881م، من سفاح، وتسمى أمه زبيدة، وقد نسبت مصطفى لأحد موظفي الدولة في سلانيك واسمه «علي رضا»، وينتمي مصطفى كمال لأصول صربية، وأجداده من طائفة يهود الدونمة، وهم طائفة من اليهود أظهروا الإسلام وأبطنوا اليهودية من أجل العمل على إسقاط الدولة العثمانية، وإفساد عقائد المسلمين.
انتقل مصطفى كمال من سلانيك إلى إستانبول سنة 1318هـ للالتحاق بالكلية الحربية، وتخرج فيها سنة 1322هـ برتبة رائد، وعين في لواء الفرسان الثلاثين التابع للجيش الخامس في الشام، وهناك حاول تأسيس جمعية سرية من الأتراك المنفيين بالشام، لينافس بها جمعية الاتحاد والترقي ولكنه فشل، وكان رجال الاتحاد والترقي خاصة أنور باشا يكرهونه بشدة بسبب انحلاله وفجوره.
أخذ مصطفى كمال في البحث عن أي وسيلة للاشتهار حتى يلمع نجمه وسط رجال الاتحاد والترقي، فانضم لجيش محمود شوكت الذي توجه لإستانبول من سلانيك ليخلع السلطان عبد الحميد الثاني سنة 1327هـ وذهب إلى ليبيا لمحاربة الإيطاليين كنوع من الدعاية، ولكن مع أول مواجهة حقيقية على خط النار فر مثل الفأر المذعور، وكانت بداية شهرة مصطفى كمال الحقيقية بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى، حيث فر معظم رجال الاتحاد والترقي بسبب هزيمة الدولة العثمانية وضياع معظم أملاكها في الحرب، وأصبح الطريق خاليًا أمام مصطفى كمال، ومن حسن طالعه أنه كان على علاقة وثيقة بالخليفة الجديد «وحيد الدين» قبل أن يلي الخلافة، فرقاه لرتبة مفتش عام للجيوش وزوده بصلاحيات واسعة، وعندها بدأ الإنجليز في الاتصال به والتنسيق معه للعمل على إسقاط الخلافة، وبالأسلوب الإنجليزي المعروف بدأت عملية تلميع مصطفى كمال وإظهاره بصورة البطل القومي وأنه أشد الرجال خطورة على أوروبا والإنجليز، والأسد الثائر الذي يقلق مضاجع الاستعمار، وإمعانًا في التضليل أخذ مصطفى كمال في الظهور بالمظهر الإسلامي وإلقاء الخطب في المناسبات الدينية ويدافع عن الخلافة في كل موطن، مع أنه غارق لأذنيه في الزنا والفواحش والخمر.
وبعد أن انتصر الأتراك على اليونانيين في معركة «سقاريا» سنة 1345هـ، أصبح مصطفى كمال بطل الأمة القومي، والمتحكم الفعلي في البلاد، وأنصاره يسيطرون على مجلس النواب والمجالس المحلية، وبعد سلسلة طويلة من المناورات وبمساعدة قوية من الإنجليز تخلص مصطفى كمال من جميع معارضيه، وشوه صورة الخليفة وحيد الدين عندما أظهر للناس بنود معاهدة «سيفر» التي أُجبر وحيد الدين على توقيعها تحت التهديد الإنجليزي باحتلال إستانبول، واضطر وحيد الدين للاستقالة، وحل مكانه عبد المجيد الثاني والذي لم يمكث سوى ثلاثة أيام وأعلن مصطفى كمال بعدها وفي 27 رجب 1341هـ إلغاء الخلافة العثمانية وقيام الجمهورية التركية.
تولى مصطفى كمال رياسة الجمهورية التركية وتلقب بأتاتورك، وأخذ في هدم الإسلام بكل قوة في تركيا، وبدأت عملية بشعة لسلخ الأتراك من هويتهم الإسلامية بإشراف كامل من الإنجليز، فألغى وزارة الأوقاف والمدارس الدينية وحول الجوامع إلى متاحف ومنع رحلات الحج والعمرة، وألغى الحجاب والحروف العربية، وألزم الأتراك بالتعبد باللغة التركية، ونقل الإجازة الأسبوعية ليوم الأحد مثل النصارى، وألزم الناس لبس القبعة الفرنجية، وألغى الأعياد والمناسبات الدينية، وباع أذربيجان للروس، وقضى على الحريات والمعارضين لسياساته وجعل وسائل الإعلام لا تتحدث إلا عن بطولاته وفتوحاته وأخباره وكلها مكذوبة.
استمر أتاتورك في عملية سلخ تركيا عن الإسلام، وإحلال العلمانية بأبشع صورها بالبلاد وهو في نفس الوقت سادر في غيه، غارق في الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وإن كان لا يبطن شيئًا ولا حتى كفره وعداوته للإسلام، حتى أخذه الله عز وجل أخذ عزيز مقتدر في 18 رمضان سنة 1358هـ 10 نوفمبر 1938م، بعد أن مكث عامين متتالين يعاني من الأمراض المختلفة والعلل الموجعة نتيجة فجوره وشربه للخمر، فأصيب بتليف في الكبد واستسقاء بالبطن وأصيب أيضًا بالزهري نتيجة شذوذه وفحشه الدائم، كما أصيب بحساسية في الجلد جعلته دائم الهرش والحك حتى أمام ضيوفه من السفراء والرؤساء.
والعجيب أن أتاتورك قد رشح سفير إنجلترا بتركيا ليخلفه في حكم تركيا بعد وفاته ليثبت لأسياده الإنجليز مدى وفائه وثباته على ذلك حتى النهاية.

المصدر مواقع ومنتديات

حدوتة اصغر اب عمره 13 عام

 الفي باتين طفل ذو 13 عاما اصبح اصغر اب وصديقته شانتيل  وعمرها لم يتعدى ال 15 عاما التى انجبت طفلة اسمها ميسى روكسان
 وعند سواله عن شعوره بانه اصبح اصغر اب قال فى بادى الامر اعتقدت انى وقعت فى ورطة عندما علمت امى بالامر  وبعد ذلك  «رغبنا في الابقاء على الجنين لكننا كنا قلقين من رد فعل الناس. ولم اكن اعلم كيف سيكون شعوري عندما اصبح ابا. ولكنني سأكون أبا جيدا للطفلة وارعاها».

الا انه اعترف «لم أفكر في مسألة التكاليف وكيف سأنفق عليها . حتى انني لا احصل على مصروف جيب . وابي يعطيني احيانا 10 جنيهات (11 يورو)».

وقال دينيس باتين (45 عاما) والد الفي ان ابنه ملتزم تماما بواجباته الابوية الجديدة. واضاف ان الصبي «كان يمكن الا يهتم ويجلس في البيت ليلعب . ولكنه كان يذهب الى المستشفى كل يوم».

ماذا حدث للطفلة التي اعترفت على السفاحتين "ريا وسكينة"؟


لا تخفى قصة ريا وسكينة على أحد، السفاحتان اللتان قتلتا النساء بمشاركة أزواجهن، من أجل الحصول على المجوهرات والحلي ، ولكن قلة منا يعرف ماذا حدث بعد صدور حكم الإعدام وتنفيذه على الشخصيات الأربعة "( ريا، سكينة، حسب الله، عبد العال).

    من المعروف أن من قام بالاعتراف على ريا وسكينة ، هي "بديعة ابنة ريا " التي كانت تكن لأمها حباً جما ًبالرغم من تصرفات الأم البشعة معها.

    في هذا التقرير سنسلط الضوء على شخصية "بديعة " الطفلة التي عانت من ويلات الظلم والفقر المجتمعي والجفاف العاطفي من قبل أسرتها ومن الذنب الكبير الذي حملته في قلبها بسبب ما فعلته بعائلتها ، ماذا حصل لابنة ريا بعد اعدام أسرتها ؟ حقيقة لا يعرفها البعض.

    بديعة هي الابنة الوحيدة لريا وحسب الله ولم ينجب والديها غيرها ويقال أن ريا قد سبق وأن حملت قبلها وبعدها بما يقارب ال10 أطفال ولكن جميعهم ماتوا إما بعد الولادة مباشرة أو أن تكون قد أجهضتهم في فترة الحمل، حياة بديعة الطفلة البريئة كانت مأساوية جداً، فأي طفل في عمرها يملك أحلام ورغبات أقصاها امتلاك لعبة أو الحصول على فستان أو حذاء جديد، وفي الحقيقة أن بديعة كانت طفلة عادية جداً بالرغم من وجودها في بيئة قذرة بسبب الفقر الذي أحاط بعائلتها و فساد أخلاقهم ومبادئهم.


    من الصعب تخيل أن طفلة تعيش في منزل واحد مع عائلة سفاحة دون أن تتأثر أخلاقها بذلك، ولكن بديعة كانت مختلفة، فلم تجرها أفعال أبويها إلى تعلم السرقة أو النصب أو حتى مشاركتهم في عملية القتل. ما كانت تراه بديعة كان يزرع في قلبها الخوف والجبن وكانت كما يقال باللهجة المصرية "غلبانة أوي"، ورغباتها أقل بقليل مما يطلبه الأطفال في عمرها.


    قديماً كانت ترتدي نساء مصر" منديلاً" على رأسهم وكانت البنات الصغيرات يلبسن مناديل مزينة بألوان وأشكال جميلة جعلت بديعة تتوق إلى واحدة من هذه المناديل وطبعاً من الطبيعي أن تقوم بطلب منديل من أمها التي قامت ببساطها بضربها ضرباً مبرحاً، لكن شاء القدر أن تحصل بديعة على منديل ..لكن كيف ؟


    يقال أن إحدى المغدور بهن كانت ترتدي منديلاً جميلاً لم تنتبه له ريا وسكينة وشركائهن ، فأخذته بديعة ووضعته على رأسها ، كانت مذهولة فيه وسعيدة لدرجة أنها لم تكن تعي أن هذا المنديل هو لشخص ميت !


    وبالرغم من فقدان ثقتها بنفسها وبمن حولها إلا أنها كانت تعشق أمها بدرجة جنونياً رغم قسوة الأخيرة معها، فمن الغريب أن نشعر بحب شديد نحو شخص هو السبب في عدم احساسنا بالراحة والأمان والثقة. كانت بديعة تشعر بالذنب تجاه والدتها التي على ما يبدو لم تشعر بها إلى لحظة الإعدام حيث كانت آخر جملة قالتها ريا وقت اعدامها سنة 1921 عن عمر ناهز ال35 سنة " اودعتك يا بديعة بنتى عند الله ونطقت بالشهادتين بعدها.


    أودعت بديعة بعدها في ملجئ للأيتام وعملت معاملة بشعة جداً وهذا كان أمر طبيعي نظراً إلى أنها ابنة "ريا" السفاحة ، بعدها بثلاث سنين اندلع حريق كبير في الملجئ ، ماتت فيه بديعة محروقة ، وبذلك اسدل الستار عن قصتها المأساوية حيث عاشت مذنبة وماتت محروقة.


    ويبدو أن قصة بديعة كانت يجب أن تنتهي بموتها فلو تصورنا السيناريو الذي ستكون عليه حياتها لو كبرت وعاشت في تلك الفترة .كانت ستكون تعيسة فهي فإما أن تكمل مسيرة والديها وتكون مجرمة أوأن تكون شخص جيد لن يستطيع التعايش مع المجتمع بسبب نظرته السيئة لها . 
المصدر مواقع ومنتديات

 
اجمد معلومات © 2012 | تصميم بابل شوتر, بشراكة مع ريسلر هوستنغ - تعريب قوالب بلوجر عربية ومجانية