سبحان الله فكل يوم تثبت الدرسات الحديثة ان كل شى امرنا به الله سبحانه وتعالى له حكمة وفائدة عظيمة
بالنسبة للسجود اثبت الدرسات ان للسجود فوائد جمة
*السجود يخلصك من التوتر والارهاق والصداع الدائم ويخلصك من الامراض التفسية والعصبية
إذا كنت تعاني من الإرهاق أوالتوتر أوالصداع الدائم أو العصبية وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام فعليك بالسجود فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية
...السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض .
حيث يتعرض الإنسان لجرعات زائدة من الإشعاع ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته
وحكمة الله سبحانه وتعالى فى السجود كبيرة وعظيمة فنجد مثلا ظاهرة تحدث فى جسم الانسان وهى ما تسمى
بالتخاطب بين الخلايا :-
هو نوع من التفاعل بين الخلايا وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل معه وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق إلى جانب النسيان والشرود الذهني ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها فتسبب أوراماً سرطانية
وهذا له اضرار بالغة على صحة الانسان حيث تسبب تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية .
لذلك فلابد من تفريغ هذه الشحنات الزائدة
وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة وبالتالي تتم عملية التفريغ خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة والأنف والكفان والركبتان والقدمان ) وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ .
تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم
وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض
الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة
إذا كنت تعاني من الإرهاق أوالتوتر أوالصداع الدائم أو العصبية وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام فعليك بالسجود فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية
...السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض .
حيث يتعرض الإنسان لجرعات زائدة من الإشعاع ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته
وحكمة الله سبحانه وتعالى فى السجود كبيرة وعظيمة فنجد مثلا ظاهرة تحدث فى جسم الانسان وهى ما تسمى
بالتخاطب بين الخلايا :-
هو نوع من التفاعل بين الخلايا وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل معه وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق إلى جانب النسيان والشرود الذهني ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها فتسبب أوراماً سرطانية
وهذا له اضرار بالغة على صحة الانسان حيث تسبب تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية .
لذلك فلابد من تفريغ هذه الشحنات الزائدة
وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة وبالتالي تتم عملية التفريغ خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة والأنف والكفان والركبتان والقدمان ) وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ .
تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم
وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض
الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة
0 التعليقات:
إرسال تعليق