السيدة التى استحى منها الله عز وجل

موسي عليه وعلي نبينا افضل الصلاة واتم التسليم
بينما كان يمشي ذات يوم فوجد امراة استوقفته قالت:ياموسي ....ياموسي اسال ربك عز وجل ان يهبني الولد .......امراة تشتكي العقم تتمني ولدا في هذه الدنيا.ولا يعرف قدر هذه الامنيه الا من حرم الولد
(اللهم ارزقنا زرية صالحة)
ذهبت الي نبي الله تستشفع بدعائه
ناجي موسي ربه وبينما موسي يناجي ربه نسي امر المرأه
قال له الذي لايضل ولا ينسي قال له الذي لا يغفل ولا ينام:ياموسي ادي امانتك
قال:يارب امتك هذه تسالك الولد قال: ياموسي هي امراة عقيم....
الإخبار شديد .............لكن علي موسي البلاغ
قال لها يا امة الله انت امراة عقيم
ومرت الايام...ومرت الشهور...ومرت السنون
وراي موسي تلك المراة ولكنها في هذه المره مان معها ولد!!!!!!!!!!!!
استعجب موسي قال يارب امتك هذه سالتك الولد فاخبرتني انها عقيم
وكأنه يقول من أين لها الولد؟؟؟؟!!!!!!!!!
قال ياموسي: لا زالت تسالني وتسالني وتسالني وتلح علي في المسأله
حتي استحييت منها فاعطيتها سألها
(من طرق باب الله فتح له ومن سأل غير الله اضله الله وأوكله الي من سأله)
المصدر مواقع ومنتديات