هذا الرجل كان يعمل ماسح للاحذية ولكنه ما فعله لبلاده من اعظم ما سمعت عنه
انه الرئيس البرازيلى السابق لولا دى سيلفيا.
حيث جعل بلاده من ضمن اقوى الدول اقتصاديا
كان هذا الرجل ينتمى لعائلة فقيرة تسكن فى غرفة واحدة خلف نادى ليلى تنبعث مكنه موسيقى صاخبة وشتائم وسكارى
وكان للام دور كبيرة فى تربيتة وتكوين شخصيتهخيث قال "لقد علمتني أمي كيف أمشي مرفوع الرأس وكيف أحترم نفسي حتى يحترمني الآخرون".
بدأ دراسته في سن مبكرة، غير أنه توقف عن التحصيل الدراسي في مستوى الخامسة من التعليم الأساسي، بسبب المعاناة الشديدة والفقر الذي أحاط بأسرته، الأمر الذي اضطره إلى العمل :
كماسح للأحذية لفترة ليست بالقصيرة بضواحي ساوباولو، وبعدها صبيا بمحطة بنزين، ثم خراطا، وميكانيكي سيارات، وبائع خضار، لينتهي به هذا الحال كمتخصص في التعدين، بعد التحاقه بمعمل «فيس ماترا» وحصوله على دورة لمدة ثلاث سنوات. وفي سن الـ19، خسر أصبعه الصغير في يده اليسرى في حادث أثناء العمل في مصنع قطع غيار للسيارات.
هذا هو رئيس البرازيل السابق لولا دى سيلفيا. وكان يبكي لأن مدته الرئاسيه انتهت والشعب لا يريده ان يستقيل ويطالبه بتعديلات ليستمر الا انه رفض احتراما للقوانين ومبادئ الديمقراطيه ......
بدأ دراسته في سن مبكرة، غير أنه توقف عن التحصيل الدراسي في مستوى الخامسة من التعليم الأساسي، بسبب المعاناة الشديدة والفقر الذي أحاط بأسرته، الأمر الذي اضطره إلى العمل :
كماسح للأحذية لفترة ليست بالقصيرة بضواحي ساوباولو، وبعدها صبيا بمحطة بنزين، ثم خراطا، وميكانيكي سيارات، وبائع خضار، لينتهي به هذا الحال كمتخصص في التعدين، بعد التحاقه بمعمل «فيس ماترا» وحصوله على دورة لمدة ثلاث سنوات. وفي سن الـ19، خسر أصبعه الصغير في يده اليسرى في حادث أثناء العمل في مصنع قطع غيار للسيارات.
هذا هو رئيس البرازيل السابق لولا دى سيلفيا. وكان يبكي لأن مدته الرئاسيه انتهت والشعب لا يريده ان يستقيل ويطالبه بتعديلات ليستمر الا انه رفض احتراما للقوانين ومبادئ الديمقراطيه ......
0 التعليقات:
إرسال تعليق